
لتحفيز إفراز هرمون الاستيقاظ، يجب الذهاب للتنزه بعد هبوط الطائرة للحصول على المزيد من الضوء.
يُزعج الضوء ساعتنا البيولوجية الداخلية ويمكن أن يؤثر على نوعية نومنا، لذلك أسدل ستائرك بإحكام واستخدم إضاءة ليلية منخفضة عند استخدامك للحمام في منتصف الليل.
الكثير من المسافرين يذهبون للنوم حال وصولهم إلى جهة سفرهم بسبب الإجهاد، حتى وإن لم يكن وقت النوم مناسبًا، مما ينتج عنه عدم القدرة على النوم عند حلول الليل.
الإيقاعات تملي أوقات لتناول الطعام، والنوم، وتنظيم الهرمونات، وتغيرات درجة حرارة الجسم، إنتاج الميلاتونين مرتفع خلال المساء ومنخفض جدا خلال النهار. ونتيجة لذلك، فأنت في حالة استيقاظ خلال النهار والنعاس في الليل وغيرها من المهام.
إذا كانت رحلتك ستصل إلى وجهة سفرك في النهار، حاول النوم خلال الرحلة حتى تصل نشيطًا.
أعاني من الخوف من النوم خارج المنزل أو في السفر، ومنذ فترة عانيت من الأرق، وكنت أستيقظ لأربعة أيام متواصلة، ومنذ ذلك الوقت وهذا الأرق يراودني على فترات متباعدة، وكنت وقتها أتناول التريبتزول عند الحاجة، وسبب لي جفافًا، فاستعملت الريميرون نصف حبة قبل النوم فقط عند اللزوم، وكنت أستيقظ وأنا متعب جسديًا وغير مستقر ذهنيًا، وكنت أتناولها بعد فشل محاولاتي للنوم وبعد الصداع والتعب بسبب قلة النوم.
خُد معاك مشروبات طبيعية زي النعناع أو البابونج لو ناوي ترتاح في الطريق.
وعند عبور المناطق الزمنية، تتعطل هذه العوامل، مما يؤدي إلى عدم التزامن بين ساعتك البيولوجية والوقت المحلي، ويحتاج الجسم إلى وقت لتكيف إيقاعه مع التوقيت الجديد.
ويعود هذا الاضطراب إلى تأثير السفر على الساعة البيولوجية للجسم، وهي النظام الداخلي الذي ينظم دورة النوم والاستيقاظ، إذ نتيجة للتغيير المفاجئ في التوقيت، يواجه الجسم صعوبة في التكيف، مما يؤدي إلى مشاكل في النوم.
ما تسافرش وانت ما نمتش كويس! السهر قبل السفر ممكن يدمّر رحلتك… ونصائح طب توداي لحماية صحتك ما تسافرش وانت ما نمتش كويس!
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. بوابة الصم
الطيارين، منصة إلكترونية المضيفات والمسافرين من رجال الأعمال بسبب نمط حياتهم هم على الأرجح من يصاب بهذا الاضطراب.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
عمومًا أقول لك: هذه الظاهرة طبيعية إلى حد كبير، أعرف أنها مزعجة، وأود أن أشير إلى أن دراسات كثيرة جدًا أشارت أن الأشخاص الذين لديهم فعلًا صعوبات في النوم عند تغيير المكان أو الزمان، قد يكون لديهم اضطراب ونقص في مادة تعرف باسم ميلاتونين، هذه المادة موجودة طبيعيًا في دماغ الإنسان، وتفرزها غدة تسمى غدة بانيل، لسبب ما هذه الغدة قد تكون عاجزة في إفرازها لهذه المادة، خاصة بالنسبة لكبار السن.